• لا أعتقد مجرد اعتقاد أن هناك سعوديا رياضيا كان أو غير رياضي لا يحب المنتخب ولا يشجع المنتخب، أقول هذا ليس لمجرد افتتاحية لهذا المقال بقدر ما أقوله كواقع، ربما لا يشعر به بعضكم، إلا نهار أو ليلة تأكيد وصول منتخبنا إلى نهائيات كأس العالم، حينها الكل سيستشعر فرحة وطن في كل بيت وكل قرية بل وفي كل المدن.
• المنتخب حالة وطنية خاصة به تتحدد زاوية رؤيتنا للرياضة، ومن خلال هذه الحالة ننسى حتى همومنا الخاصة ونعيش الفرحة كما هي بروح شعب كامل، ربما نجدها في اليوم التالي ملازمة لنا أينما نكون.
• غيابنا عن كأس العالم أدخلنا مرحلة الارتباك رياضياً، وأخذنا إلى دروب فيها ما قاد الهلاليين إلى منافسة الأهلي على الملكي، وأخذتنا تلك الدروب إلى أن تعلو أصواتنا في البرامج، ناهيك عن ادعاء بعض المؤرخين أن العميد هو الوحدة وليس الاتحاد، بمعنى أن ابتعاد المنتخب عن كأس العالم خلق لدينا جوا رياضيا مشحونا.
• ومن هذا المنطلق أدعو الجميع أن يتوحدوا في زي المنتخب ومعه، لأن الحصاد اقترب، نعم اقترب ولا أرى ضيرا أو غضاضة أن نبدأ الحملة الإعلامية من اليوم تحت عنوان أو هشتاق «معك يا الأخضر»، لاسيما وأن مباراة الغد أمام الإمارات هي مفتاح الفرج، بل إن نقاط هذه المباراة تمثل بداية ضماننا لكروت صعود الطائرة المغادرة إلى رشا.
• وفي جدة نلتقي اليابان في مباراة العُمر، التي في حالة فوزنا على الإمارات ستمثل لنا التأكيد إما الفوز أو التعادل.
• وقبل ذلك علينا أن نفكر في مباراة الغد مع الإمارات فهي الأساس، أساس الانطلاقة وأساس تحقيق حلم العودة إلى كأس العالم.
• لا أعول راهناً على الآراء التي تحاصر مارفيك بسبب اختيار فلان واستبعاد علان، أو من الذي كان يجب أن يختار، ولا أهتم بمن يبحث في هذا الوقت على الاختلاف مع الاتحاد، فهؤلاء إن حضروا في هذا الوقت تحديداً يجب أن نتجاهلهم أو نضع «بلوك» على آرائهم لأن الوقت ما هو وقتهم.
• الوضع لا يحتمل إلا الكلام الزين والعبارات التحفيزية، إن أردنا للمنتخب وبالمنتخب خيرا أما إذا كان هدفنا الانتصار لمواقفنا وآرائنا فأعتقد أن ملعب القبي جنوب جدة يستوعب مثل هذه الآراء وغيرها، ولكن «على القايل أن يتحمل ما يجيه»، ففي ذلك الملعب نصبت من الآن أعلام الوطن تمهيداً للاحتفال بالفرحة الكبيرة.
(2)
• من يذكر ركض الزياني بعد مباراة إيران، ومن يتذكر ارتجال علي داوود ليلة فوزنا على الصين، ومن استحضر معي هدف إبراهيم سويد، ومن يملك صور تلك المراحل غير من عاشوها وعايشوها، أما أنا فعشت تلك الإنجازات وكتبت عنها لكن تأهل هذه المرة سنكتبه بأحرف من ذهب.
• لا نريد غداً من مباراة الإمارات إلا هدفا ثمنه ثلاث نقاط.
• طلبناكم يا نجوم الأخضر أن تعودوا بتلك النقاط، ونقاط اليابان ازهلوها عند جدة وأهل جدة.
(3)
• هل تعلم عزيزي لاعب المنتخب ماذا يعني لك الوصول إلى كأس العالم واللعب في كأس العالم.
• إذا تعلم فنريد أن تترجم هذا أداءً في الملعب، وإذا كنت لا تعلم فاسأل عن سعيد العويران وهدفه في مرمى بلجيكا.
• المنتخب حالة وطنية خاصة به تتحدد زاوية رؤيتنا للرياضة، ومن خلال هذه الحالة ننسى حتى همومنا الخاصة ونعيش الفرحة كما هي بروح شعب كامل، ربما نجدها في اليوم التالي ملازمة لنا أينما نكون.
• غيابنا عن كأس العالم أدخلنا مرحلة الارتباك رياضياً، وأخذنا إلى دروب فيها ما قاد الهلاليين إلى منافسة الأهلي على الملكي، وأخذتنا تلك الدروب إلى أن تعلو أصواتنا في البرامج، ناهيك عن ادعاء بعض المؤرخين أن العميد هو الوحدة وليس الاتحاد، بمعنى أن ابتعاد المنتخب عن كأس العالم خلق لدينا جوا رياضيا مشحونا.
• ومن هذا المنطلق أدعو الجميع أن يتوحدوا في زي المنتخب ومعه، لأن الحصاد اقترب، نعم اقترب ولا أرى ضيرا أو غضاضة أن نبدأ الحملة الإعلامية من اليوم تحت عنوان أو هشتاق «معك يا الأخضر»، لاسيما وأن مباراة الغد أمام الإمارات هي مفتاح الفرج، بل إن نقاط هذه المباراة تمثل بداية ضماننا لكروت صعود الطائرة المغادرة إلى رشا.
• وفي جدة نلتقي اليابان في مباراة العُمر، التي في حالة فوزنا على الإمارات ستمثل لنا التأكيد إما الفوز أو التعادل.
• وقبل ذلك علينا أن نفكر في مباراة الغد مع الإمارات فهي الأساس، أساس الانطلاقة وأساس تحقيق حلم العودة إلى كأس العالم.
• لا أعول راهناً على الآراء التي تحاصر مارفيك بسبب اختيار فلان واستبعاد علان، أو من الذي كان يجب أن يختار، ولا أهتم بمن يبحث في هذا الوقت على الاختلاف مع الاتحاد، فهؤلاء إن حضروا في هذا الوقت تحديداً يجب أن نتجاهلهم أو نضع «بلوك» على آرائهم لأن الوقت ما هو وقتهم.
• الوضع لا يحتمل إلا الكلام الزين والعبارات التحفيزية، إن أردنا للمنتخب وبالمنتخب خيرا أما إذا كان هدفنا الانتصار لمواقفنا وآرائنا فأعتقد أن ملعب القبي جنوب جدة يستوعب مثل هذه الآراء وغيرها، ولكن «على القايل أن يتحمل ما يجيه»، ففي ذلك الملعب نصبت من الآن أعلام الوطن تمهيداً للاحتفال بالفرحة الكبيرة.
(2)
• من يذكر ركض الزياني بعد مباراة إيران، ومن يتذكر ارتجال علي داوود ليلة فوزنا على الصين، ومن استحضر معي هدف إبراهيم سويد، ومن يملك صور تلك المراحل غير من عاشوها وعايشوها، أما أنا فعشت تلك الإنجازات وكتبت عنها لكن تأهل هذه المرة سنكتبه بأحرف من ذهب.
• لا نريد غداً من مباراة الإمارات إلا هدفا ثمنه ثلاث نقاط.
• طلبناكم يا نجوم الأخضر أن تعودوا بتلك النقاط، ونقاط اليابان ازهلوها عند جدة وأهل جدة.
(3)
• هل تعلم عزيزي لاعب المنتخب ماذا يعني لك الوصول إلى كأس العالم واللعب في كأس العالم.
• إذا تعلم فنريد أن تترجم هذا أداءً في الملعب، وإذا كنت لا تعلم فاسأل عن سعيد العويران وهدفه في مرمى بلجيكا.